Little Known Facts About العناية ببشرة الطفل.
Little Known Facts About العناية ببشرة الطفل.
Blog Article
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
اليوجا في الأشهر الثلاثة الأولى – فوائد وأوضاع يجب تجربتها
كريم ترطيب للرضع: من الأمور الأساسية التي تحتاجها للعناية ببشرة الرضيع، كريم أو لوشن مرطب يتناسب مع بشرة الطفل أو لعلاج المشاكل التي يتعرض لها، ويجب أن يكون مخصص للرضع ولا يحتوي على أي مواد مهيجة للجلد، وقد يفضل البعض المرطبات الكيميائية اللطيفة مثل حمض الهيالورونيك، والسيراميد، والبعض الآخر يفضل المكونات الطبيعة، جل الألوفيرا النقي، وزبدة الشيا.
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
كما تستجيب بحساسية أكثر للمؤثرات الخارجية، و تحتاج إلى المزيد من العناية الخاصة و الحماية.
تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب والخضراوات والفاكهة.
كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.
جمال المرأة فوائد تنظيف البشرة وطرق تنظيف البشرة في المنزل
استخدام الشموع الطاردة للبعوض: تُستخدَم هذه الشموع بشرط وضعها بعيداً عن مُتناول الأطفال.
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
– تجنب الأقمشة الخشنة نور أو الضيقة، حيث يمكن أن تسبب احتكاكًا وتهيجًا.
امنحي طفلك باستمرار السعادة والصحة والنظافة الكاملة. احصلي على نصائح حول كيفية العناية بأعين طفلك وأذنيه وأنفه وأظافره.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة نور للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.